في وسط الصخور كان الشاب مستمتع في سكس و مص مثير و ساخن جدا و هو يقابل البحر مع صديقته السمراء ذات الطيز الكبير جدا و المثير و كان جالسا و قد اخرج زبه الطويل جدا وامسكته الفتاة السمراء وابدعت في مصه بقوة ولحسه بلا توقف . و انتصب الزب اكثر و اكثر و الفتاة تواصل المص حيث لم تشبع من لذة راسه الاحمر ثم ثم انزلت كيلوتها الابيض الجميل امام صديقها لتريه طيزها الاسمر المدور الكبير الذي كان بارز و رهيب و لما لمسه استشعر الحرارة و الطراوة فيه وظل يتحسس عليه ثم ترك الفتاة تعود مرة اخرى الى رضع زبه في سكس و مص ساخن و ملتهب . ثم اجسها فوق زبه و حك راس زبه مع فتحة طيزها الجميلة و هنا قرر ان يكون النيك من الطيز لان لها طيز ساخن و جميل جدا و قام الشاب و هو يبصق على الفتحة الشرجية و يحاول ادخال زبه بقوة و كانت النيكة جميلة في ذلك المكان الرائع
و فعلا كان الجو يهيج اكثر امام امواج البحر و هما مختفيين وسط الصخور الكبيرة و ادخل الشاب زبه في طيز حبيبته الاسمر الكبير و بدا ينيكها و هي تئن بقوة وتحس ببعض الالم و تخرج صوتها الناعم بغنج مثير اي اي اح اح اح و هو يدخل زبه بقوة . و كم كانت الفتاة لذيذة و مثيرة و هي تضع القبعة المكسيكية فوق راسها و تهتز على الزب الطويل و تصرخ و توحوح بقوة اه اه اه اح اح اح و هي تدور لترى عيون حبيبها و كيف كانت تعابير وجهه من شدة الشهوة و هي ينيكها و مستمتع معها في سكس و مص ساخن جدا جعله كالثور من شدة الشهوة . و البنت كانت في كل مرة تحس برعشة ساخنة في نيكة واحدة عكس حبيبها و نياكها الذي كانت رعشته واحدة و لكن ساخنة جدا حين وصل زبه الى القذف على صدر الفتاة